areas of the 75th Mechanised Infantry Battalion were concentrated at Hushniya, but they did not include its two natural tank providers; they had been M-113 models. missing fashionable antitank weapons, Israeli infantry was ineffective at halting Syrian armor.
وعلى أثر ذلك تلقى الرئيس الأمريكي آنذاك ريتشارد نيكسون رسالة من الزعيم السوفيتي ليونيد بريجنيف.
أضاف "مسعود" في حديثه أن القوات المصرية الباسلة خرجت سريعًا من تلك الفترة من خلال إعادة بناء القوات المسلحة وتدريب الأفراد على المعدات الجديدة، مما ساهم في انتقالهم إلى مرحلة حرب الاستنزاف، وقد كانت إحدى المكاسب الكبيرة لتلك الفترة هي تعزيز ثقة المقاتل المصري بنفسه، فضلاً عن تكبيد العدو خسائر متتالية، ولم تقتصر هذه الفائدة على القوات الجوية فقط بل شملت جميع أسلحة الجيش، خلال حرب الاستنزاف، استطاع الجندي المصري قتال العدو وجهًا لوجه، مما زاد من ثقته بنفسه، وفي نهاية تلك الفترة، انتقل الجيش إلى مرحلة الإعداد للمعركة الكبرى.
وفي تلك اللحظة بدأت الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا بالتفكير في تنويع مصادر النفط والبحث عن مصدر بديل للطاقة غير البترول وهى اللحظة التي بدأ فيها العمل على بناء سيارة تعمل بالغاز.
وفي تلك اللحظة بدأت الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا بالتفكير في تنويع مصادر النفط والبحث عن مصدر بديل للطاقة غير البترول وهى اللحظة التي بدأ فيها العمل على بناء سيارة تعمل بالغاز.
وشكلت وزارة الدفاع المصرية، لجنة مختصة website لفحص الوثائق تمهيداً للإفراج عنها، وقال عضو اللجنة اللواء محمد قشقوش إن الوثائق المنشورة تمثل نسبة كبيرة من الوثائق الخاصة بالحرب، مؤكداً في الوقت نفسه، أن هناك وثائق أخرى لم تنشر لكونها ضمن "إطار السرية".
وأضاف قائلا:"يجب ألا نقلل من تأثير ذلك على بقية أنحاء العالم".
وبدأ الإسرائيليون بتجميع جهدهم الحربي لصد الهجومين حيث عادت الإذاعة الإسرائيلية التي كانت متوقفة بمناسبة يوم كيبور للعمل وبثت نشرات خاصة تحوي رموزا لاستدعاء جنود الاحتياط وتوجيههم إلى وحدات عسكرية معينة.
In that letter, Brezhnev began by noting that Israel was continuing to violate the ceasefire and it posed a obstacle to equally the U.S. and USSR. He stressed the necessity to "employ" the ceasefire resolution and "invited" the U.S. to hitch the Soviets "to compel observance in the cease-fireplace without the need of delay".
وكان غضب الحلفاء في اجتماع الناتو اللاحق منصبا على السفير الأمريكي آنذاك دونالد رامسفيلد، الذي أصبح وزيرا للدفاع فيما بعد، وتظهر الوثائق الأمريكية أنه كان متعاطفا للغاية مع شكاواهم.
وقد دعا القرار في فقرته الثالثة أن تبدأ، فور وقف إطلاق النار وخلاله، مفاوضات بين الأطراف المعنية تحت الإشراف الملائم بهدف إقامة سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط. للمزيد...
During the very last 7 days from the war, Egyptian frogmen carried out a few or 4 raids on Eilat. The assaults brought on minor problems, but established some alarm.[369]
وقررت دول الخليج الغنية بالنفط معاقبة الغرب على موقفه الداعم لإسرائيل باستخدام ما أطلقوا عليه "سلاح النفط".
The Israeli Army mobilized with their Blue-White warn, in response to each the warnings and exercise routines, at substantial cost. These exercise routines led some Israelis to dismiss the actual war preparations—and Marwan's warning appropriate prior to the attack was released—as Yet another exercising.[107]